عتيق: لا منطقة آمنة في لبنان من الفكر الداعشي بما فيها كسروان خصوصاً مع وجود اللاجئين السوريين

محطات نيوز – أضاء مؤسس الحركة التصحيحية القواتية “حنا عتيق”، في حديث صحفي وتلفزيوني، ضمن برنامج آخر موقف اعداد وتقديم الاعلامية تانيا اسطفان على قناة شاريتي تي في، على العديد من مواضيع الساعة التي تقلق الرأي العام المحلي والاقليمي ومما جاء فيه:

-الرئيس القوي هو الرئيس الذي يؤمن بالنظام المؤسساتي
-لا شيء يمنع من إلتقاء القادة الموارنة في بكركي برعاية البطريرك، ونطلب من غبطته أن يزيد الضغط على الزعماء المسيحيين وهو يملك مفاتيح ضغط كثيرة
-الزعامات السياسية لاتستطيع أن تتفق فيما بينها على رئيس ومقولة “أنا أو لا أحد ما مشيت” رغم أن العماد عون هو الأقوى مسيحياً
-قبلنا بإتفاق الطائف على مضض ونطالب بإعادة النظر ببنوده
-على مسيحيي الشرق المواجهة إذا كان قرارهم البقاء في هذه الأرض خصوصاً مع وجود مشروع لدى الغرب بتفريغ المنطقة من المسيحيين بدءأ من سنة 1975 وانتهاءأً بما ابلغ به البطرك الراعي في فرنسا سنة 2012
-لا منطقة آمنة في لبنان من الفكر الداعشي بما فيها كسروان خصوصاً مع وجود اللاجئين السوريين
-ندعو القوى السياسية للذهاب الى الحوار بروح إيجابية كي ينجح، ولكن نسأل عن توقيت دعوة بري الى الحوار الآن لا سيما بعد أن نزل الناس الى الشارع للتظاهر بمطالب محقة
-لو ان الناس لم تكن موجوعة لما وصلنا الى الحراك الشعبي الذي نشهده
-اذا كان الحراك مستغل من الخارج فنحن متجهون الى الكارثة واذا كان مستقل فهو محق
-في المرحلة القادمة انا لست خائفاً على لبنان انما أن يضيع المسؤولين لبنان التعددي ولبنان ال 10452 كلم2
-يجب على الشعب ان يساهم بتمويل تسليح الجيش بدل الاعتماد على مساعدات مشروطة من الخارج