محطات نيوز- بعد التوقيفات التي طالت جميع المعنيين بإنفجار المرفأ لمسؤوليتهم المباشرة أو غير المباشرة والإستماع الى افاداتهم، أسئلة عدة تُوجّه إلى القضاء، أبرزها “ما هي الأسباب التي تقف وراء إستمرار مدير جمارك بيروت هاني حاج شحادة خارج السجن وعدم خضوعه للاستجواب، رغم أنّه استلم مركزه بتاريخ 20 حزيران 2014 حتى العام 2017، أي بتاريخ تفريغ باخرة “نيترات الأمونيوم” في المرفأ؟”.
وقد رُقيّ شحادة خلال هذه الفترة، إلى عضو في المجلس الاعلى للجمارك أي رأس السلطة الجمركية.
وكذلك من البديهي السؤال أيضًا، “لماذا لم يُطلب الكشف عن السرية المصرفية لشحادة رغم ان قَصره في بلدة شحيم هو الأكبر في المنطقة؟”. |
